لكن هذه الاختلافات قد تكون بسبب كيمياء الدماغ والهرمونات وتجارب الحياة. ويمكن أن تكون هذه الاختلافات نابعة أيضًا من الدور الذكوري التقليدي، الذي يثبط التعبير عن المشاعر ويشجع على السعي لتحقيق النجاح والسلطة والمنافسة.
وهناك خيارات علاج فعالة تشمل التدخلات النفسية والاجتماعية والتدخلات السلوكية والعلاج المهني وعلاج مشاكل النطق.
قد يشعر بعض الأفراد بالبؤس وعدم السعادة بشكل عام دون معرفة السبب.
الصفات الوراثية. تشيع الإصابة بالاكتئاب أكثر في مَن لديهم أقارب بالدم والعصب -كأحد الوالدين أو الأجداد- مصابون بهذا المرض.
الصفات الموروثة. يشيع الاكتئاب أكثر بين الأشخاص الذين يعاني أقربائهم بالدم هذه الحالة. ويحاول الباحثون العثور على الجينات التي قد تتسبب في الاكتئاب.
تجنب الأطعمة الضارة: والتي تسبب خلل الهرمونات، مثل: الأطعمة الغنية بالدهون، والدسم، والمقليات، والسكريات.
التغييرات البدنية. من المحتمل حدوث العديد نور من التغييرات البدنية، بما في ذلك زيادة دهون الجسم وانخفاض كتلة العضلات وضعف قوتها وانخفاض كثافة العظام.
الهرمونات. يمكن أن تسبب التغيرات التي تحدث في توازن هرمونات الجسم حدوث الاكتئاب أو تحفيزه.
ولكنه قد يشير إلى بعض الحالات الطبية أو الاضطرابات الهرمونية، منها:
غالبًا لا يُشخَّص الرجال المصابون بالاكتئاب لعدة أسباب، منها:
قد تسبب أسباب أخرى تغير مستويات هرمونات الجسم، مما قد يؤدي إلى الاكتئاب، ومن هذه الأسباب ما يأتي:
أدوية ذات علاقة بـ : اضطرابات الهرمونات عند الرجال: إليك الأسباب والعلاجات
الأدوية: قد تؤدي الآثار الجانبية لبعض الأدوية إلى الإصابة بالاكتئاب، مثل مضادات الكولين، والبنزوديازبينات، والكورتيكوستيرويدات.
تحفيز إنتاج الكثير من خلايا الدم الحمراء، ما يساهم في زيادة خطر تكوين جلطة دموية. يُعد الخثار الوريدي العميق حالة خطيرة نظرًا لأن الجلطات الدموية في الأوردة قد تتحرر وتنتقل عبر مجرى الدم، وتستقر في الرئة، ما يمنع تدفق الدم (الانصمام الرئوي).